لعدد 99 | يونيو 2020 - دور الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في إدارة آثار ومخاطر جائحة فيروس كورونا
رتفع التأثير الواسع النطاق لمسائل الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية (ESG) إلى أعلى مستوى له على الإطلاق، لا سيما في أعقاب جائحة فيروس كورونا (كوفيد 19) وذلك لأن معظم آثار الجائحة والمخاطر المصاحبة لها تتركز في مسائل الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية. واليوم تكتسب الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية أهميتها في كل منشأة عندما لا تهتم فقط بربحيتها بل بنجاحها أيضًا، وربما استمرارها.
القدرة على فهم جوانب الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية والإبلاغ عن حالة الجهود المبذولة فيها أمر لا غنى عنه وكذلك هو الحال في فهم الاختلافات الرئيسية بين الأثر والمخاطر. وقدرة المنشأة على إدارة المسائل المتعلقة بالحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية والإبلاغ عنها لا تثبت وجود قيادة قوية وحوكمة رشيدة فحسب، بل قد تمكنها من التعافي أسرع من غيرها من أزمة الجائحة.
اقرأ ترنيمة الإدارة العليا لشهر يونيو بعنوان "دور الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في إدارة آثار ومخاطر جائحة فيروس كورونا" وتعرف لماذا ينبغي أن تكون الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية في مقدمة ومحور مقومات نجاح منشأتك واستمراريتها.
رابط التحميل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق